د / مجدى يعقوب
الجزء الاول
الدكتور مجدى حبيب يعقوب او ملك القلوب كما يطلق عليه فى
الاعلام البريطانى او صانع الامل الذى كرمته الامارات قبل
ايام ليدخل قلوب كل المصريين .
مولده و نشأته
ولد الدكتور مجدى يعقوب فى مدينة بلبيس محافظة الشرقية و تنحدر
اصوله من المنيا فى صعيد مصر
تاريخ ميلاده 16/11/1935
دراسته
درس الطب فى جامعة القاهرة و تعلم فى شيكاغو ومنها
انتقل الى بريطانيا ليعمل فى مستشفى الصدر بلندن و من
ثم اصبح اخصائى جراحات القلب و الرئتين فى مستشفى
هارفيلد من العام 1969 الى العام 2001
كما عمل مديرا لقسم الابحاث العلمية و التعليم منذ عام 1992
و ايضا عين استاذا فى فى المعهد القومى للقلب والرئة فى عام 1986
اعتزاله الطب و عودته
و فى عامه الخامس و الستون قرر الدكتور مجدى يعقوب
اعتزال اجراء العمليات الجراحية و لكنه رغم ذالك ظل يعمل
كاستشارى لعمليات نقل الاعضاء
ولكن فى عام 2006 حدث امر تتطلب من الدكتور الرجوع فى
قراره و كان الدكتور قبل ذالك قام باجراء عمليه زراعة قلب
لطفله مع الابقاء على قلبها الطبيعى و لكن و بعد ان تعافى قلبها
الطبيعى تتطلب الامر ازالة القلب المزروع سلفا لذالك عدل
الدكتور عن اعتزاله و قام باجراء العمليه لتتكلل بالنجاح .
جوائز و شهادات
منح الدكتور العديد من الشهادات و الدرجات الشرفيه اعترافا
بمجهوداته فى مجال الطب
حصل على زماله كليه الجراحين الملكية بلندن
و حصل على القاب و درجات شرفيه عديده
من جامعة برونيل و جامعة كارديف و جامعة لوند بالسويد
و لاهور بباكستان و سيينا بايطاليا و غيرها
كما منح لقب فخر بريطانيا عام 2007 و المقدمة على الهواء مباشرة على قناة ETV نظرا لما قدمه فى لندن بانقاذ حياة
ما يزيد عن عشرين الف حالة
و حصل على وسام الاستحقاق من الملكة اليزابيث الثانية ملكة بريطانيا و هو من ارفع الاوسمة هناك
كما حصل على قلادة النيل من الرئيس الاسبق محمد حسنى مبارك عام 2011 .
ولمن يهوى الاستماع اكثر فانا اقوم بنشر فيديوهات على يوتيوب تتكلم عن نفس الموضوعات
هنا https://www.youtube.com/watch?v=PLyxWHCkVj4
و لقراءة الجزء الثانى
من هنا https://misrway.blogspot.com/2020/02/blog-post_40.html
ولمن يهوى الاستماع اكثر فانا اقوم بنشر فيديوهات على يوتيوب تتكلم عن نفس الموضوعات
هنا https://www.youtube.com/watch?v=PLyxWHCkVj4
و لقراءة الجزء الثانى
من هنا https://misrway.blogspot.com/2020/02/blog-post_40.html
تعليقات
إرسال تعليق